الأسرة في الإسلام: دليل إرشادي
سِمْيَة فِي الْإِسْلَامِ هُوَ بَرْنَامِجٌ تَعْلِيمِيٌّ وَمَرْجِعٌ تَمْ تَطْوِيرُهُ بِوَاسِطَةِ شَرِكَةِ الدَّلِيلِ الْحَدِيثِ. يُوَفِّرُ شَرْحًا شَامِلًا لِدَوْرِ الْأُسْرَةِ فِي الْإِسْلَامِ وَكَيْفَ يَسْعَى الْإِسْلَامُ لِلْحِفَاظِ عَلَى وَحْدَةِ الْأُسْرَةِ. يَغْطِي الْبَرْنَامِجُ جَوَانِبَ مُخْتَلِفَةَ مُتَعَلِّقَةً بِالزَّوَاجِ فِي الْإِسْلَامِ، بَالْإِضَافَةِ إِلَى حَقُوقِ وَمَسْؤُولِيَّاتِ أَفْرَادِ الْأُسْرَةِ.
مَحْتَوَى الْبَرْنَامِجِ يَتَضَمَّنُ:
- أَهْمِيَّةُ الْأُسْرَةِ فِي الْإِسْلَامِ.
- دَوْرُ النِّسَاءِ فِي الْإِسْلَامِ.
- حَقُوقُ الْأَزْوَاجِ وَالْزَّوْجَاتِ فِي الْإِسْلَامِ.
- حَقُوقُ الْوَالِدَيْنِ.
- حَقُوقُ الْأَطْفَالِ.
سِمْيَة فِي الْإِسْلَامِ تَقْدِمُ وَاجِهَةً سَهْلَةَ الْاِسْتِخْدَامِ مَعَ تَنَقُّلٍ سَلْسٍ وَتَجْرِبَةٍ قَرَاءَةٍ مُمْتِعَةٍ. يَتَضَمَّنُ الْبَرْنَامِجُ صُورًا حَيَّةً وَجَذَّابَةً، بَالْإِضَافَةِ إِلَى دَلِيلٍ مُبَسَّطٍ يَعْتَمِدُ عَلَى الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ. كَمَا يَتَضَمَّنُ مَجْمُوعَةً مِنَ الرَّسُومَاتِ التِّي تَسَاعِدُ عَلَى تَوْضِيحِ بَعْضِ الْمَوَاضِيعِ. يَمْكُنُ الْمُسْتَخْدِمِينَ الْتَنَقُّلَ بَيْنَ الصَّفَحَاتِ بِسَهُولَةٍ عَنْ طَرِيقِ أَزْرَارِ السَّهْمِ وَالْوُصُولِ إِلَى رَمُوزٍ وَأَزْرَارٍ إِضَافِيَّةٍ لِلْمُسَاعَدَةِ. عَلاَوَةً عَلَى ذَلِكَ، يَقْدِمُ الْبَرْنَامِجُ خِيَارًا لِلاِسْتِمَاعِ إِلَى نُسْخَةٍ صَوْتِيَّةٍ مِنَ النَّصِ.
بِمَحْتَوَاهُ الْمُفِيدِ وَمَزَايَاهُ الْسَّهْلَةِ الْاِسْتِخْدَامِ، يَعُدُّ سِمْيَة فِي الْإِسْلَامِ مَصْدَرًا قَيِّمًا لِمَنْ يَسْعَى لِفَهْمِ أَهْمِيَّةِ الْأُسْرَةِ فِي الْإِسْلَامِ وَالْحَقُوقِ وَالْمَسْؤُولِيَّاتِ الْمُرْتَبَطَةِ بِهَا.